مشاجرة كادت أن تنتهي بكارثة بين أبو السيد وترك.. والسبب أغنية ولحن مسروق

26 أبريل 2025آخر تحديث :
مشاجرة كادت أن تنتهي بكارثة بين أبو السيد وترك.. والسبب أغنية ولحن مسروق

حينما يوكل الأمر لغير اهله فلا تتعجب حينما ترى أهل الجهل والتافهين يصنعون مستقبل الآخرين.
مشاجرة بالأسلحة البيضاء كادت تنتهى بكارثة لولا تدخل الشرطة فى اللحظات الأخيرة وتم القبض على اطراف المشاجرة واقتيادهم جميعا إلى قسم الشرطة.

لك أن تتخيل أن هذه المشاجرة كانت بسبب مطربة مغمورة لا تجيد الغناء الا فى كباريهات الدرجة التالتة وسط السكارى والمخمورين.
وابطال المشاجرة هم المدعين الذين يعتقدون زيفا أنهم منتجين ولا يدركون أن كل انتاجهم يصب فى محيط الاغانى الهابطة التى أفسدت ذوق المجتمع واساءت للفن المصرى ايما اساءة.
ابو السيد وترك .. اسمان مجهولان فى عالم الفن ولكنهما يظنان أنهما مشهوران ولا يصدقان أن تلك الشهرة لا تتخطى الملاهى الليلية ومطربى المهرجانات ورواد الملاهى ومدمنى المخدرات.

 

سرقة لحن لإحدى أغنياتها ابو السيد انتجها 

 

المطربة المغمورة قامت بسرقة لحن لإحدى أغنياتها وقام ابو السيد بإنتاجها لها
ولكن ترك ألذى يدير احدى شركات التحكم الالكترونى على يوتيوب قام بحظر نشرها وقف إذاعتها وذلك بسبب سرق اللحن من أحد الملحنين

 

 

مما أثار حفيظة ابو السيد فقام باصطحاب عدد من البلطجية والمسجلين والتوجه إلى الكافيه الشهير بمنطقة الدقى حيث يجلس ترك واشتبك معه بالأيدي وذلك قبل وصول الشرطه التى تمكنت من القبض عليهما واقتيادهما الي ديون عام القسم

وهكذا نرى كيف تثار الفتن والمشاجرات العنيفة من اجل الفن الهابط الذى أفسد المجتمع

 

حكايات ابو السيد لا تنتهي وسنسلط الضوء عليها فى الحلقات القادمة.

أما قصة المطربة المغمورة التى جاءت من حوارى أحد الأحياء الشعبية لتعتلى قمة الغناء الهابط فسوف نحكيها بالتفصيل فى الحلقة القادمة .

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق