فجر الفضيحه التي اثارتها احدي الراقصات وتدعي غزل ضد شخص يدعي سمير الجزار سلسله من الفضائح التي تؤكد ان هناك علامات استفهام خطيرة حول علاقات هذا الرجل المشبوهه مع فتيات الريكلام والمضيفات وبائعات الهوي وراقصات الدرجه الثالثه وكشف هذا الامر عن الغطاء الذي يستر هذا الرجل ..
حيث اعتاد علي السهر بشكل مثير جدا في بارات مصر الجديده والمعادي والمهندسين وغيرها من الاماكن ويسكر حتي الثماله .. وحينما يصير مخمورا يتصرف بشكل ملفت للانتباه ويقوم بالاعتداء علي الفتيات ويحاول اغتصابهم بالقوه ..
ولكن كل ذلك بسيط وسهل امام القضيه الكبري التي سنفتح ملفها الان ونناشد الاجهزة الامنية بضروره رصد حركات هذا الرجل وتصرفاته وحصر ممتلكاته وارباحه .. فهناك شئ ما يخفي عن الجميع ..
قصة سمير الجزار تبدأ من السهر كل ليله فى بارات وملاهى الدرجه الثالثه .. ويقوم سمير هذا بالانفاق الباهظ والغير محسوب ، لدرجه انه ينفق كل ليله ما لا يقل عن 150 الف جنية تحت أقدام الراقصات وبائعات الهوى .. وكل ذلك قبل أن يسكر وتدور رأسه فيحاول أصطحاب احداهن معه اثناء خروجه من الملهى .. والويل كل الويل لمن تعترض ..
حيث يحيط سمير نفسه بمجموعه من البلطجية ، يصاحبونه اينما ذهب وحينما ترقض احدى الفتيات رغباته المجنونه يقوم هؤلاء البلطجية بالاعتداء عليها ومحاوله خطفها ليتمكن سمير من اغتصابها .. السؤال الملح ..
هل تجارة اللحوم فى ظل الظروف الاقتصادية الراهنه ووقف الحال والغلاء الفاحش تدر كل هذه الارباح بالتأكيد لا .. هناك سر خفى .. فتجارة اللحوم وفق ما جاء فى هذه الاسواق تحقق خسائر .. فهل يعقل انه فى هذا التوقيت ينفق هذا الــ سمير كل هذه الاموال .. قصه غزل ليست الاخيرة ولكنها رقم فى مسلسل تجاوزات وخروقات وفضائح هذا الرجل ..
جمعنا معلومات مؤكده تؤكد انه يمارس تجارة مخالفه للقانون ويحقق أرباح طائلة من مشروعات مشبوهه وسوف نسلط الضوء حول مصادر دخل سمير وكيف ينفقها وسوف ننشر قصص فضائحه مع بائعات الهوى