مشاهد صادمة لنقوط يُلقى بالذهب وأموال طائلة تُنثر في سباق محموم على مطربة مثيرة، داخل ملهى ليلي شهير، تفتح علامات استفهام خطيرة حول مصادر هذه الثروات، وكيف تُنفق بهذه الصورة المستفزة للرأي العام.
ما يحدث لا يمكن اعتباره ترفيهًا عابرًا، بل استعراض فج للأموال يستدعي التدخل الفوري، خاصة في ظل حديث متداول عن شخصيات يُشار إليها بلقب القاضي والخواجة، يتنافسان في إنفاق مبالغ ضخمة دون أي وضوح لمصدرها.
نناشد الأجهزة الرقابية والأموال العامة:
فتح تحقيق عاجل في مصادر الأموال.
فحص حركة الإنفاق داخل الملاهي الليلية.
التأكد من عدم وجود شبهات غسل أموال أو استغلال نفوذ.
المال العام خط أحمر، والصمت على هذه المشاهد يفتح الباب لفوضى أخلاقية ومالية لا تليق بدولة قانون.














