علّق علاء مبارك، نجل الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، على أزمة مدرسة “سيدز” الدولية، واصفاً الاعتداءات التي تعرّض لها عدد من الطلاب بأنها “من أبشع الجرائم ضد الإنسانية”.
وانتقد مبارك، عبر منصة “إكس”، إدارة المدرسة بشدة، متسائلاً عن غياب دورها طوال الفترة التي شهدت استمرار تلك الانتهاكات، ومعبّراً عن دهشته من عدم اكتشافها مبكراً.
ودعا مبارك إلى توسيع دائرة المساءلة لتشمل جميع المسؤولين داخل المدرسة، وليس المتهمين المباشرين فقط، مؤكداً أن الآثار النفسية للجريمة ستظل تلاحق الضحايا وعائلاتهم لسنوات طويلة.
وأثار تعليق علاء مبارك تفاعلاً واسعاً عبر المنصة، حيث شدد على ضرورة “تغليظ العقوبة” بحق كل من يثبت تقصيره في حماية الطلاب أو التستر على ما حدث داخل المؤسسة التعليمية.














