أسرار مرعبة عن ملايين منصوره التى يلقيها تحت أقدام الراقصات وتفاصيل عيد ميلاد السنيورة “ميار “
بارات الدرجة الثالثة تفتح أبوابها لرجل الاعمال الذى يهوى السهرات الحمراء حتى الصباح
رغم كل الظروف الاقتصادية الصعبة التى تعانى منها البلاد ..ورغم التحديات التى تواجه الوطن ..هناك فئه من رجال الاعمال ، سخرت أموالها الطائلة التى لا يعرف أحد مصدرها لخدمة شهواتها ورغباتها الدنيئة .. وشراء الذمم والضمائر .. ونشر الرذيلة والفحشاء فى عرض البلاد وطولها ..
لاحظنا قبل فترة قصة أحد هؤلاء الرجال الذين أمتلكوا ثروات طائلة وأموال لا يعرفون عددها ..هذا الرجل يدعى جمال منصوره .. هذه هى كينته واشتهر وسط الملاهى الليلية وخاصة بارات الدرجة الثالثة التى تروج للدعارة المقنعة بلا وعى بهذا الاسم ..
هذا الرجل ينفق أموالا كل ليلة تحت أقدام الراقصات وفتيات الليل والمضيفات لاتعد ولا تحصى ..قل ان شئت مئات الالاف كل ليلة ..
والحكمة تقتضى أن الاموال التى يتم جمعها بالباطل تذهب سدى وأموال الشقاء والعمل والكفاح لايمكن ان تصرف هكذا ..
ابن محافظة الدقلهية الذى يدعى أنه رجل أعمال ولديه شركات عملاقة فى المملكة العربية السعودية يعشق النساء ويعشق السهرات الحمراء ويعشق الهلس .. ويعشق ليالى الانس والفرفشة على أنغام المتعه الحرام فى ملاهى الهوى والسموم .. يأتى جمال منصوره من مدينة المنصورة أربعة أيام فى الاسبوع ،يقضيها بين بارات الدرجة الثالثة وسط راقصات العرى والاثاره فى حى المهندسين والدقى ..
وفى كل ليله يلقى مالا يقل عن 100الف جنيه تحت أقدام الفتيات .. لا يخفى علينا أن الحرية الشخصية مكفوله .. ولكن من اين جاء جمال منصوره بهذه الاموال الطائلة هذا هو التساؤل الخطير الذى ينبغى أن تجتمع كل الاجهزة المعنية للوصول الى اجابة لهذا السؤال ..هناك أجهزة معنيه بهذا الامر ..مثل الرقابة الاداريه والاموال العامة ومكتب النائب العام ..جهاز الكسب غير المشروع ..نحن لا نتهم احدا ..ولكن ما يحدث جدير بأن نسلط عليه الضوء للوصول الى الحقيقة ..فلا يمكن أن تنفق هذه الاموال بهذه الكميات بهذا الشكل الملفت للانتباه.
خاصه انها تنفق فى بارات درجة ثالثة ..يدعى جمال منصوره أن له علاقات وشركاء وأمواله حصيله أعمال كبرى فى المملكة العربية السعودية .. فهل بالمنطق يجوز انفاقها بهذا الشكل ..يمتلك جمال منصوره اسطول سيارات فاخرة من الطراز الاول الحديث التى تقدر بعشرات الملايين ..اما أرقامها وعلاماتها..حدث ولا حرج ..
قام جمال منصوره مؤخرا بأقامة حفل عيد ميلاد اسطورى لواحده من هؤلاء الفتيات تدعى “ميار “ولك أن تتخيل ان هذا الحفل الاسطورى الذى أنفق عليه جمال منصوره بالكامل لاتقل تكلفته عن ربع مليون جنيه فى ذات البار الذى تعمل به ” ميار “كمضيفة أو قل ..صائدة رجال الاعمال ..
صائدة أثرياء “ميار”تتمتع بجمال صارخ وجسد ممشوق وقدرات هائلة ..وهؤلاء الرجال وعلى رأسهم جمال منصوره مفتونين بها ،لدرجه أن حفل عيد الميلاد الذى أقامه جمال منصوره لها صار حديث المدينة فى كل مكان بين الملاهى الليلية فى المهندسين والدقى وغيرها من المناطق ..
تربط جمال منصوره بهذه السيده التى تدعى ” ميار ” علاقة لايعلم تفاصيلها سوى الله تعالى ..فهى ترافقه كلما جاء القاهرة وتعمل على توفير لبن العصفور له ولما لا وهو يمتلك الملايين وينفق ببذخ عليها وعلى غيرها ..لن نقول غسيل أموال ..
ولن نقول تجارة غير مشروعة .. ولن نقول عمليات مشبوهة ولكننا فقط نتساءل .. من أين لك هذا ..وكيف تنفق هذه الملايين بهذا الشكل المهين .. مصر بحاجة الى ابنائها ليدفعون ضرائب وتأمينات ودعم لمشروعات ودعم لفقراء ودعم لجهود الدولة .. وليست بحاجه الى كل هذا الهراء ..نحن نلفت الانتباه فقط ..ربما يكون فى الامر سر .. وربما يكون هناك لغزا كبيرا ومحيرا ..
خاصة أننا سنتناول غراميات ويوميات جمال منصوره فى ملاهى المتعه فى حلقات عديده .. حيث خصصنا خمس حلقات للحديث عن مغامرات جمال منصوره مع النساء .. وليالى السهر فى القاهرة الساحرة ..
وسوف ننشر تفاصيل حفل عيد الميلاد الخاص بالسنيورة ” ميار” وكيف تصطاد زبائنها وكيف يعمل الملهى الليلى التى تديره أو تعمل به .
هذه هى الحلقه الاولى التمهيديه لقصه غراميات جمال منصوره وشله الانس فى ليالى القاهرة الساحرة ..