- حكاية قواده المطلقات وحسناوات الريف التى تبيع الهوى الحرام للأثرياء بـ500 جنيه فى الساعة بكفر شكر
عشقت حياة الليل والسهر.. تسعي وراء المتعة والفرفشة.. لا هم لها سوي اشباع رغبتها واطفاء نار الرغبة في اعماقها.. تنتقل بين احضان الرجال لارضاء انوثتها واشباع رغبتها المجنونة.. وخلال جولاتها المتكررة بين احضان راغبي المتعة الحرام تعرفت علي العديد من الزبائن الباحثين عن الهوي وليالي الفرفشة والمزاج الذين تقضي معهم ليالي المتعة لاشباع نزواتهم المجنونة وارضاء مزاجهم مقابل بعض الجنيهات التي يلقونها علي جسدها العاري بعد التهام انوثتها.
تعددت سهراتها الحمراء وزاد زبائنها المترددون علي هواها.. واصبحت لا تستطيع الوفاء بالتزامتها معهم.. ولا تقدر علي ارضائهم جميعاً.. لذلك قررت الاستعانة ببعض بائعات الهوي لاشباع رغبات زبائنها.. وايضاً استقطاب بعض المطلقات من معارفها للعمل معها.. خاصة ان زبائنها من “التجار” واصحاب الاعمال بمدينة كفر الشيخ.
استعانت “هدي” بأحد زبائنها للعمل معها في استقطاب بائعات الهوي والمطلقات صغيرات السن للعمل معها مقابل مبالغ مالية تقدمها لهن مقابل اشباع ملذات راغبي المتعة وارضاء الباحثين عن المزاج والفرفشة.. وتمكنت بمساعدة عشيقها من استقطاب عدد من النساء للعمل معها بعد اغرائهن بالمكاسب التي يحققونها من عملهن لساعات محددة حسب ظروف كل واحدة والوقت الذي يمكن ان تقضي فيه لحظات المتعة الحرام مع الزبائن.
نظراً لأن معظم زبائنها ليس لديهم مكاناً لاستقبال بنات الليل او اقامة ليالي المتعة والفرفشة.. وحتي لا يضيع منها الوقت في البحث عن مكان لاقامة السهرات الحمراء قررت فتح شقتها علي البحري لاستقبال زبائنها وبنات شبكتها لاقامة السهرات الحمراء وجلسات الانس والفرفشة لاشباع رغبات زبائنها وارضاء نزواتهم بين أحضان بائعات الهوي.
حددت سعر السهرة في وكر الهوي الذي تديره بمسكنها بـ 500 جنيه في الساعة نظراً لثراء زبائنها وقدرتهم علي دفع المطلوب بالإضافة إلي تكاليف السهرة لتقتسم مكاسبها مع شريكها واعطاء جزء من ثمن المتعة للفتاة كل حسب جمالها ورشاقتها وقدرتها علي ارضاء الزبون واشباع ملذاته ليخرج من عندها راضياً سعيداً حتي يعود مرة أخري بحثاً عن المتعة.
ذاع صيتها وانتشرت شهرتها بين أحياء المدينة وراح زبائنها يتناقلون الحكاوي عنها وعن بنات شبكتها والمتعة التي يجدونها بين احضان بائعات الهوي في شقتها وسهرات المزاج والفرفشة التي يقضونها معها حتي وصلت سمعتها وشهرتها إلي رجال مباحث الاداب بمديرية امن القليوبية ليتم اعداد فريق بحث لجمع التحريات اللازمة عن “هدي” وعلاقاتها المتعددة براغبي المتعة الحرام وعضوات شبكتها اللاتي يعملن معها في وكر الهوي الذي افتتحته في شقتها.. والمترددين عليها من التجار واصحاب الورش والمحلات.. والعمل علي مداهمة وكر الهوي وضبط المترددين عليه في احضان بائعات الهوي من عضوات شبكتها.
وبعد التحريات والفحص تأكدت المعلومات لدي رجال مباحث الاداب بنشاطها.. ليتم اعداد قوة ومداهمة وكر الهوي وضبط “هدي” و”شريكها” وعضوات شبكتها في اوضاع تلبس بممارسة الرذيلة.. والزج بهن خلف القضبان بعد تحريز العديد من الملابس الداخلية لبائعات الهوي وراغبي المتعة الحرام.
تلقي اللواء مجدي عبدالعال مدير أمن القليوبية معلومات عن قيام “هدي. م. م” 52 سنة “ربة منزل” بادارة مسكنها للاعمال المنافية للاداب مقابل مبالغ مالية تتحصل عليها من راغبي المتعة الحرام.
تم استئذان النيابة العامة لتفتيش مسكن المتهمة وقام رئيس مباحث الاداب بالقليوبية ورئيس مباحث كفر شكر بمداهمة الشقة وتم ضبط المتهمة “هدي” في احضان المتهم “محمد. ش” باحدي الغرف و”داليا. ا. ع” 26 سنة باحدي الغرف في احضان “عمرو. م. ف” 35 سنة وضبط “سميه. س. ع” 23 سنة في احضان “أسامة. ا. م” 27 سنة بالغرفة الثالثة.. كما تبين أن المتهم “محمد. س. ا” 32 سنة يجلب الساقطات والرجال راغبي المتعة الحرام نظير مبلغ يتحصل عليه من صاحبة وكر الملذات.
القي القبض علي المتهمين وامام مدير المباحث الجنائية اعترفت “هدي” بادارة مسكنها للاعمال المنافية للاداب واستقطاب راغبي المتعة الحرام مقابل 500 جنيه وبعرض المتهمين علي النيابة امرت بحبسهم 4 ايام علي ذمة التحقيق وتم اغلاق وكر الهوي.. لتجد “هدي” نفسها خلف القضبان تنتظر المحاكمة بتهمة ممارسة الرذيلة وتسهيل الاعمال المنافية للاداب.
