قصة أسامة الاسيوطى الذى جاء من أقصى الصعيد محملا بالمال الحرام ليصطاد القاصرات من بارات المتعة إلى شقة فيصل على عينك يا تاجر

منذ 5 ساعاتآخر تحديث :
قصة أسامة الاسيوطى الذى جاء من أقصى الصعيد محملا بالمال الحرام ليصطاد القاصرات من بارات المتعة إلى شقة فيصل على عينك يا تاجر

من أقصى الصعيد جاء محمّلًا بأموال مشبوهة، صنعتها تجارة غير مشروعة بين السلاح والمخدرات. لم يدخل العاصمة باحثًا عن رزق، بل باحثًا عن لذة. فحوّل بارات الليل إلى ساحته الخاصة، يصطاد منها القاصرات، ثم يختم ليلته في شقة فيصل، التي تحولت إلى وكر مشبوه يفتح أبوابه مع كل فجر جديد.

يبدأ “أسامة الأسيوطي” سهراته من السابعة مساءً وحتى الصباح. يغدق الأموال السوداء على الطاولات، ويخرج مع شروق الشمس متجهًا إلى كافيهات السابعة صباحًا حيث تُعقد الصفقات القذرة. بعدها يصطحب “الموزة” إلى شقة فيصل، حيث تُغلق الأبواب على أسرار الليل.
أربع هواتف لا تفارقه، كل منها يحمل وجهًا مختلفًا لحياته: صفقات مشبوهة، علاقات نسائية، اتصالات خفية، وأسرار أكبر من أن تُقال في العلن.

هذه ليست سوى البداية من حكاية غامضة، بطلها المال الحرام وشبكات تحميه من المساءلة.
في الحلقة القادمة.. نكشف سر الموبايلات الأربع، وأخطر الأسماء التي ظهرت في مكالمات أسامة الأسيوطي، وكيف تُدار شبكة كاملة من خلف ستار البارات والكافيهات.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق