كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية حقيقة مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه تضرر أحد الأشخاص من قيام سيدة بنشر محتوى خادش للحياء بمحافظة دمياط.
بالفحص، تبين أن السيدة الظاهرة بالمقطع -لها معلومات جنائية- مقيمة بدائرة مركز شرطة فارسكور بدمياط، وأنها مقيدة الحرية منذ عام 2024 داخل أحد مراكز الإصلاح والتأهيل لقضاء حكم صادر ضدها في قضية أخرى.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.