كشفت المستشار محمد الحمصانى، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، حقيقة ما أثير من ادعاءات على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن بيع بحيرة البردويل، مؤكدا أن ما يتردد شائعات لا أساس لها من الصحة.
وأشار متحدث مجلس الوزراء إلى أن ما يتردد محض معلومات مغلوطة لا أساس لها من الصحة، مطالبا الجميع باستقاء المعلومات من مصادرها الرسمية، وذلك في ظل ما تتعرض له الدولة يوميا من حرب شائعات تستهدف زعزعة الاستقرار، وإحداث البلبلة.