أسرار مرعبة عن علاقات كنى القذرة داخل مواخير البغاء.. وحكاية حورية مع الدكتور وبهية مع الأسواني

11 أكتوبر 2024آخر تحديث :
أسرار مرعبة عن علاقات كنى القذرة داخل مواخير البغاء.. وحكاية حورية مع الدكتور وبهية مع الأسواني

تواصل بوابة الجريمة، نشر حكايات كنى أخطر شيف راقصات داخل مواخير البغاء وملاهي المتعة في الدقي والمهندسين والهرم.

ولكن قبل الشروع في كتابة هذه السطور، سنلقي الضوء على تاريخ كنى الملوث وكيف يحترف الإتجار في البشر وتشغيل القاصرات في الأعمال المنافية للآداب وعلى عينك يا تاجر.. يعرف كل من يعمل في الملاهي الليلية حكايات كنى القذرة وبالتأكيد الأجهزة الأمنية وخاصة العاملين في مجال مكافحة جرائم الآداب العامة لا يخفى عليهم ذلك.

اعتاد كنى منذ سنوات طويلة على إحضار فتيات قاصرات وتدريبهن على أعمال الرقص الخليع بالملاهي الليلية، وخاصة بارات الدرجة التالتة، ثم يتزوج منهن عرفيا ليسهل عليه عملية تسريحهن وتيسير اللقاءات مع زبائن المتعة.

 

أسرار مرعبة عن علاقات كنى القذرة داخل مواخير البغاء

 

وصلت عدد زيجات كنى من هؤلاء الفتيات إلى ما يزيد عن 100 فتاة، ومن ثم يبدأ رحلة ابتزازهن وتسخيرهن لأغراضه القذرة.

امبراطور الزواج العرفي

لُقّب كنى بإمبراطور الزواج العرفي وملك تظبيط اللقاءات المحرمة، وبلغت شهرته الآفاق وللمرة الثانية على عينك يا تاجر، وسنكتفي اليوم بنشر حكاية راقصتين من حريم كنى “حورية” و”بهية”.

 

الأولى حورية، هي زوجة كنى ولكن فضائحها مع الدكتور إسلام تزكم الأنوف، فقد قدمها كنى على طبق من ذهب لهذا المدعو إسلام الذي ينفق ببذخ ويلقى عشرات الآلاف كل ليلة تحت أقدام الراقصات وتثار حوله الأقاويل، تارة يعمل فى تجارة المخدرات وتارة أخرى فى غسيل الأموال وتارة ثالثة فى عمليات النصب وسنكشف حقيقته فى الحلقات القادمة.

 

فقرات راقصة برعاية زوجها كنى

 

فبعد أن تنتهى حورية من فقراتها الراقصة المثيرة والعارية برعاية زوجها كنى، تتوجه مباشرة إلى العشيق الألعوبان المدعو إسلام، ويتوجهان إلى مكان سري لقضاء أوقات المتعة الحرام، وما خفي كان أعظم.

قصة بهية في غاية الغرابة

أما بهية فهذه قصة غاية في الغرابة، فهي من حريم السلطان كنى أيضا، ورغم أنها تعمل راقصة لحساب كنى في ملاهي المتعة، إلا أنها فى آخر الليل تتوجه بمباركة كنى إلى أحد البارات الشهيرة فى المهندسين حيث يكون فى استقبالها أحد الزبائن المشهورين فى عالم الملاهى الليلية ويدعى الأسوانى، تقوم بهية بدور المضيفة الحسناء على طاولة الأسوانى، وطوال الليل غمز ولمز ولمس وهمس وتحسس لأماكن العفة، وعلى عينك يا تاجر.

 

والسؤال لماذا ترتضي بهية بدور المضيفة رغم أنها راقصة معروفة وفى الكواليس حكايات مرعبة عن علاقة بهية بـ الأسوانى سنكشفها لاحقا.

مناشدة للأجهزة الأمنية

وأخيرا.. بالله عليكم كيف تترك الأجهزة المعنية شخصا مثل كنى يعيث في الأرض مفسدا وإلى متى سيظل كنى جرثومة في جسد المجتمع وأخلاقيات الناس؟، المسألة جد خطيرة وتحتاج إلى تحرك جاد وسريع لضبط كنى وشركاه قبل تحول الأمر إلى كارثة، وفي الحلقة القادمة نتحدث عن تفاصيل العمليات القذرة والمشبوهة ونتحدث عن رضا الوسيط الغامض الذي يلعب دور المحلل في هذه العمليات..  انتظرووونا

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق