ظاهرة مرعبة بدات تنتشر كالنار فى الهشيم فى الفترة الاخيرة ابطالها راقصات درجة ثالثة يبالغن اشد المبالغة فى اظهار مفاتنهن وسط تعرى غير مسبوق والاتيان بحركات جنسية خالصة امام الزبائن السكارى من رواد الملاهى الليلية وخاصة بعد ان تتلاعب الخمور بالرؤوس وتفجر المخدرات طاقات هؤلاء الرواد ..
ظهرت مؤخرا راقصة تدعى ” چاسى ” هذه الراقصة لايمكن لعقل ان يتخيل حجم العرى والايحاءات الجنسية التى تمارسها اثناء وصلة الرقص الفاضحة على بست الهوى الحرام داخل الملاهى الليلية ..
تبذل الراقصة ” چاسى ” كل ما فى وسعها للايقاع بالضحايا ومغازلة بعض اصحاب الجيوب المنفوخة للتواصل معهم بعد وصلة الرقص الفاضحة وفى نهاية الرقصة ..
يصطحبها الزبون المتريش الى الخارج او ينتظرها خارج الملهى او ان تعذر ذلك تحصل على رقم هاتفه وتعطيه رقم هاتفها للتواصل فيما بعد ..
وتدور الراقصة كل ليلة على جميع طاولات الزبائن حتى تضع عيناها على صاحب اكبر جيوب .. ممن يلقى الاموال تحت قدميها بلا حساب .. من يخرج الاموال الطائلة بدون دراية.. هذا هو الهدف ..
تظهر “چاسى”شبه عاريه وتمارس حركات لاينبغى ان تمر ابدا.. وعلى بست الهوى بعد منتصف الليل تتساوى الامور..
وعلى انغام الحشيش والاستروكس وبقية انواع المخدرات تدور الرؤوس وتسمع طرقعة الكئوس ويختلط الحابل بالنابل .. چاسى هذه تدعى دوما ان لها علاقات عديدة مع كبار القوم وهم يوفرون لها
الحماية الدائمة .. وتقول مهما فعلت لن يستطيع احد الاقتراب منى ..وباموالى اشترى الضمائر والنفوس والقلوب والعقول والمتعة كيفما شئت.. وتقول ايضا ..امتلك من المال ما يجعلنى امارس كل شى دون خوف ..
ترى من يحمى ” چاسى “.. ؟ راقصة التعرى والايحاءات والملابس العارية..
ترى من يضع فى قلبها هذه الثقة.. اليست هذه الامور ما هى الا اتجار بالبشر ..اليست هذه الامور جريمة اخلاقية يعاقب عليها القانون …
الايجب ضبط هؤلاء فورا قبل ان تتحول هذه الممارسات الى ظاهرة خطيرة تهدد المجتمع .
نحن ندق ناقوس الخطر والبداية من عند “چاسى” امبراطورة الايحاءات الجنسية والتحريض على الفسق لدينا فيديوهات وصور عديدة ولكن حفاظا على تقاليد المجتمع ..نحتفظ بها ولكننا ننبه الاجهزة الامنية لمثل “چاسى” واخريات